أسماء الله الحسنى الثابتة بالأدلة من الكتاب والسنة
42- الشَّكُورُ
الأدلة من القرآن
سمى الله نفسه الشكور
علي سبيل الإطلاق ، فقد ورد الاسم منونا مرادا به العلمية
ودالا علي كمال الوصفية
وقد ورد مقترنا باسمه الغفور في موضعين
الأول في قوله تعالى:
(لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ) [فاطر:30] ،
والثاني في قوله:
(وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌشَكُورٌ) [فاطر:34] ،
وورد مقترنا بالحليم
في قوله تعالى:
(إِنْ تُقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً يُضَاعِفْهُ لَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ شَكُورٌ حَلِيمٌ) [التغابن:17] .
الأدلة من السنة
لايوجد دليل من السنة