بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( المؤمن بالله ) ، اعلم أخي الحبيب ان الرجل تمادى حتى على علماء الأمة ووصل به أن كذب على بعضهم ، وقد رد عليه ثلة من رجالات العلم ولكنه لم يرتدع ، فلما السكوت وقد بلغ السيل الزبى ، ووصل الأمر إلى إصابة الناس في مقتل وهو ( العقيدة ) ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0