يا سبحان الله أخيتي الفاضلة ( أمة الجبار ) ، لم تفهمي قصدي جيداً ، لو تكرمت وعدت لقراءة ما كتبت ، فلم أقصد ما ذهبت إليه مطلقاً ، المنتدى منك وإليك ، ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن نتخلى عنكِ بإذن الله عز وجل ، غفر الله لكِ ، ورزقكِ الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل ، وباعد بينكِ وبين النار كما باعد بين المشرق والمغرب ، وخفظكِ تعالى من شياطين الإنس والجن ، مع تمنياتي لكَ بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0