بارك الله فيك أخي الحبيب أبو سراقة ـ هكذا أنت كما عهدتك وعرفتك ـ معطاء خيّر سباق لعمل الخير حيثما كان ـ أدامك الله ذخرا لخدمة الإسلام والمسلمين ( أيها الطبيب العربي ) ولا حرمك الله الأجر والثواب وهنيئا لمنتدى يكون فيه واحد مثل أبو سراقة .