بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ( مناهل ) ، والقصة ربما تكون حقيقية ، ولكن أنا عبى يقين بأن الأخت الفاضلة التي قدمت قطعة الشولا لم تقصد مطلقاً ما ذهبت إليه الأخت الفاضلة والمشرفة القديرة ( فاديا ) بل هب خاطرة في ذلك الوقت استخدته فنعم أينما نفع ، والمسلمة تبقى مسلمة ، فشتان بين الكفر والإيمان ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0