لقد ترقرقت الدموع في عيني وأنا أقرأ قصة هذه الأمة المسلمة ، وأكثر ما أبكاني أن لا أرى اليوم شيخاً واحداً كـ ( عبدالواحد بن زيد ) ولم أرى اليوم حاكماً كـ ( عمر بن الخطاب ) ، ولكن بشارة هذه الأمة أن نساءها ما عقمن أن يلدنَ عن أمثال هؤلاء 0000 فصبراً يهود 0000 إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب 0000 بلى وربي إنه قريب 0000
مع تمنياتي لك بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0