عرض مشاركة واحدة
New Page 2
 
 

قديم 19-01-2007, 08:23 PM   #88
معلومات العضو
الرأي والرأي الآخر

إحصائية العضو






الرأي والرأي الآخر غير متواجد حالياً

 

 
آخـر مواضيعي
 
0 ( && عوداً حميد بعد طول غياب && ) !!!

 

افتراضي كفانا تسويق لماذا لاتواجهون الحقيقة ؟؟؟؟؟؟

أما بعد فقد تتبعت موضوع سؤال الأخ إسلام إسلام فآثرت أن أؤيد مفهومه وأن أقف إلى جانبه بقدر مايعتريني من دهشة أن سؤاله صريح للغاية وبحاجة إلى أجابة صريحة بعيدة عن مظهرالتسويق كمن يسوّق لبضاعة مزجاة وأذكروا قول الله تعالى ( ياأيها اللذين آمنوا أتقوا الله وقولوا قولاً سديدا يصلح لكم أعمالكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزاً عظيما) الآية . وهنا أضيف إلى ماسأسرد قول الحق تبارك وتعالى في رد على ماطرحه الشيخ الفاضل أبو البراء في سرده الغزير (وقيل من راق) الآية كما أعود وأذكر بقولتي في مشاركتي السابقة ( من المُلقي ومن المتلقي) فعلى حد علمي أنه لم يرد كما ذكر أخونا اسلام اسلام إلا الشئ القليل عن رقى الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه أو سواهم فأقول للشيخ أبو البراء عن روايته عن أم زفر ( مالذي يؤكد أنها كانت ممسوسة أو من ذوات الصرع بمس شيطاني لماذا لم يفترض ماكانت تعاني منه مرض عضويأ و خلل فيزيائي ومالأمر اللذي دعا المصطفى عليه صلوات الله وسلامه أن يخيرهّا بين أمر الدعاء لهاأو أن تصبر ولها الجنة وكأنما تنبه الرسول لحالة ماكان بها من هم وهو مايبدو من تكشف بدنها وهي لاتريد ذلك بل قدمت أمر ستر عورتها عن علاجها فدعا الرسول (دعا) ولم يرد أنه قرأ قرآن وعلى حد علمي أنها كانت لاتزال بحالها وكان يعاودها الصرع دون أن ينكشف من بدنها شئ بسبب دعوته الشريفه وأما ماكان من أمر الرهط ولدغة سيد القوم بالعقرب فعلمنا الذي نحمله أن الرسول سأل وماأدراك أنها رقية فقد يكون أنطبق حال القول الذي ذكرت كون الرجل من أصحاب رسول الله وماأدراك ماأصحاب رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام ويكفي القول أنه قد أصاب وفوق الكفاية أنه من صحب رسول الله فلعلهم أهدى وأقرب إلى التقوى من أصحاب عهدنا هذا (وهذا مايؤكد قول الله تعالى( قل هو للذين آمنوا هدىً وشفاء) وقوله تعالى ( وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين)الآية . وهنا كي لايُرد عليّ بقولة من عند أحدٍ ( راجع عقيدتك) أو مالاينبغي تجاه مسلم لايقصد التشكيك أو الإلحاد علاوة على أن من جملة ما طرحتم حفظكم الله أن القرأن هو شفاء لما قبل وقوع المرض بيد أن الأدوية الطبيعية هي لما بعد المرض أنا لاأقوي مورد شك في أن القرآن لايشفي ولايعالج من أسقام عضال بقدر مأشكك في مقولتكم أن الأدوية فقط لما بعد المرض ( ياسبحان الله ياشيخنا أبو البراء ) سبحان الذي علم الإنسان مالم يعلم وسبحان الذي قّدر فهدى ... أذن فبماذا تجيب مخترعي ( الفاكسينات ( اللقاحات والأمصال من أمراض عضال كالجدري والسُل والكبدي والتيتنوس أو الكزاز كما هو معروف أليست هذه أدوية للتحصين ضد الأمراض فلماذا نفيها حينا من الوقت كما وسردتم في العديد من استدلالاتكم من قصص واقعية كيف أن الطب قد عجز عن أمراض كثيرة لولا رجوع المصابين والمرضى للقرآن والعود إلى الله المقرون بتفويض الأمر له وحد تعالى بأنه القادر على تغيير مصابهم فلا شك في ذلك بدليل قوله تعالى ( إنما أمره إذا أراد أمراً أن يقول له كن فيكون ) وهنا لاشك البته في أن الله وحده القادر على تغيير المصير وقلب الحال من حالٍ إلى حال لاتجاريه قدرة ولاتضاهي معجزاته رقية كائن من كان راقيها أو سورة من كتاب الله قاريها فهو الشافي والضار لالبس في ذلك ولاغبار والمشكوك في أمره هو ماطرحتم فأنا على علمٍ وأنتم وغيرنا أنا كثير لم يقرأو القرآن ولم يعودوا إلى الله كما تأملون وتقطعون ولكن كانت إرادة الله أن يشفوا من أسقامهم وآلامهم وهنا أود أن أزيد ( قد تكفي قولة لاإله إلا أنت سبحانك أني كنت من الضالين.خالصة لله ) وقد تكفي قولة ( ربي إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين ) وقد تكفي قولة لاإله إلاّ الله وهي التي رجحت بأعمال العبد الصالح في الميزان بل تكفي النية الصادقة المحضة لله تعالى فهو العالم سبحانه بالسر وأخفى وهو الذي يعلم خافية الأعين وماتخفي الصدور . وقد ذكر أحد الأخوة مستطرداً في ردهِ (يجب أن نتوقف كما يقول ويجب أن نفكر ونقّدر ونبحث)( قبل أن نقرر من يعلم ومن لايعلم )مين ياسيد يعلم وما يعلم ونفكر ونتدبر وياأخي دعك من كل هذا أنسيت أن فوق كل ذي علم عليم فلنضع نصب أعيينا ( من المُلقي ومن المُتلقي ) في عالم الرقية وكفى تسويق.......................... الرأي والرأي الآخر

    مشاركة محذوفة