والسؤال الذي يطرح نفسه
كيف وصلت هذه الأسماء إلينا
ومن الذي أدرجها
وهل هذه الأسماء هي فقط الموجودة في الدول العربية والإسلامية
أم أن هناك أسماءاً أخرى غير هذه الأسماء
نتيجة فتح باب الإجتهاد بها
فأصبحت تناهز نحو 280 إسماً
وذلك كله سبب عدم وجود ضوابط
يمكن من خلالها معرفة أسماء الله الحسنى
وهذا يتنافي مع حديث الرسول عليه الصلاة والسلام
أن لله تسعة وتسعين إسماً
وهو ما سأقوم بشرحه إستكمالاً لهذا الموضوع
في المشاركة القادمة بإذنه تعالى