بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ( روعة ) ، وقد فتحت علينا المواجع لما حل بعاصمة الخلافة الإسلامية ، ولا نقول إلا :
( حسبنا الله ونعم الوكيل )
والذي نفسي بيده ما حل بهذه الأمة إلا بسبب البعد عن كتاب الله وسنة النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد قالها الخلفة الراشد ( عمر بن الخطاب ) - رضي الله عنه :
( إن الله قد أعزنا بهذا الدين فإن تركناه أذلنا الله )
وهل بعد هذا الذل من ذل لأمة الإسلام ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0