السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم :
قبل الفصل في هذه المسألة أنصحك براقي ورع لا لا يهم عليك أنت بنفسك أن تستحضر عظمة الله في قلبك وتحسن التوكل عليه وعلى ان يكون القلب مواطئ للسان فيما تتليه من آيات الله ومن ثم تفرّق بين الحالة النفسية من الروحية فإن احسست بعوارض أو شفاء فهذه منة من الله وإن لم يكن تحيله على الطب .