سيدي،
أعي تماماً كل ما ذكرته و قد بدأته بالفعل منذ عرفت ما أحسبه الحقيقة قبل أيام بناءً على نصائح الرجل الثقة.
لكن ما يكدر علي أيامي هو شعور بأن شيئاً ما خطأ قد حدث؛ تدري، كأنها حلقة مفقودة. بيدي بعد أن أسعى في الصلح و أن يعود مشروع زواجنا من جديد، فهل أفعل؟