السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، كيف حالك شيخنا الكريم أبو البراء. أردت فقط أن أكون من أول المباركين لك بقدوم شهر رمضان المبارك, وكل عام وأنتم بألف خير. وزادكم الله خيراً وأجراً. أختكم غصون