بارك الله فيكم أخي الحبيب ( الحورى 222 ) ، وأحسن الله اليكم ، هذا النوع أخف بكثير من حالة التشكل الكامل وحتى الأحكام الفقهية تختلف في مثل هذه الحالة ، عليها أن تتابع ما ذكرته لها آنفاً ولن ترى إلا الخير ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0