بارك الله فيكم أخي الحبيب ( شيخ أول ) ، هكذا اعتدنا أن نرحب بضوفنا الكرام ، ونسأل الله لنا ولكم الإخلاص في القول والعمل ، والشكر موصول لأخونا الحبيب ومشرفنا القدير ( أبو سراقة ) :
( وما عليك زود )
زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0