بارك الله فيكم أخي الحبيب ( عمر الليبي ) ، وها أنا أتوجه إليكم للمرة الثانية للإشراف على ساحة الفتاوى العامة ، فلم أعد أقوى على متابعتها وهي تحتاج لرجل مثلكم يا رعاكم الله ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0