اختنا الحالمة..شكرا على تواضعكم...
اخي ابن حزم...ما هذا الا فيض من علمكم...
و اليكما البقية:
هذه حاشية ما سبق:
--------------------------------------------------------------------------------
[1] ذهبت ردود الاخوة الأفاضل و استفساراتهم عن حياتي الشخصية وأجوبتي على ذلك و هي كلها من الذكريات
[2] فهذا التعصب أبي بعض المسلمين أن يأخذوه بمأخذ الجد فكان الودّ و الحبّ و بالمقابل البعد عن الإيمان و العمل بمقتضاه.
[3] و هي و ما زالت حتى الآن ينتهز أهلها الفرص تلو الفرص ليشعلوا فتيل الحرب و المسلمون في سباتهم و نومهم العميق!!!
[4] و هي من المدن ذات الأغلبية النصرانية باستثناء بيوت قليلة من السنة و الشيعة
[5] ملاحظة: فربما قائل يقول إن ذكر مثل هذه الأشياء يدخل تحت باب المجاهرة بالمعاصي و لذا أقول:
فمن ذكر المعصية و هو تائب منها و ليتذكر فضل الله عليه ليس كمن ذكرها و هو متلبس بها مباه لها فتنبّه.
[6] و كنت وقتها لا احسن هذه المادة فكانت عثرة في طريقي...
[7] فلنعم الهجرة هذه...
[8] و هذه اللفظة ممّا بتداولها الكثير من المسلمين جاهلين معناها الصحيح و الاّ لعدلوا عنها إلى ما هو انسب...
و إنما معناها كما قال أهل اللغة قاطع الطريق أي مختلس الأموال و قاتل الناس...