عرض مشاركة واحدة
New Page 2
 
 

قديم 26-11-2023, 06:07 PM   #5
معلومات العضو
الماحى3

افتراضي

س: صحابي مشهور، قال لأصحابه يومًا وهو في جيش من المسلمين: «ما يمنعكم أن تعبروا إلى هؤلاء العدو هذه النقطة يعني دجلة، **وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ الله كِتَابًا مُّؤَجَّلًا** ثم أقحم فرسه دجلة، فلما أقحمَ أقحمَ الناسُ، فلما رآهم العدو قالوا: ديوان، فهربوا. مَن هذا الصحابي؟ وما معنى: ديوان؟ وعلام يدل فعله؟
ج: هو حجر بن عدي، وديوان بمعنى شياطين. وفعله يدل على القوة والشجاعة.
س: ماذا فعل عمر بن الخطاب t عندما جاءه خبر استشهاد النعمان بن مقرن في معركة نهاوند؟
ج: وضع يده على رأسه وجعل يبكي.
س: مَنِ القائل: «لقد رأيتني ربع الإسلام لم يسلم قبلي إلا النبي r وأبو بكر، وبلال رضي الله عنهما»
ج: أبو ذر الغفاري، واسمه جندب بن جنادة t.
س: ثبت عن النبي r أنه قال: لا ألقين ما نوزعتُ أحدًا منكم عند الحوض فأقول: هذا من أصحابي، فيقول: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك، فقال أحد الصحابة: يا رسول الله ، ادع الله لي أن لا يجعلني منهم قال: «لست منهم» من هو الصحابي؟
ج: أبو الدرداء t.
س: من هو الصحابي الذي أوصى بحديقة قُوّمت بأربع مائة ألف من ماله لأزواج النبي r؟
ج: عبد الرحمن بن عوف t.
س: صحابي كبير من السابقين ثبت في السنة أنه لما مات قبَّله النبي r وعيناه تذرفان، من هو هذا الصحابي؟
ج: عثمان بن مظعون t، وهو من سادات المهاجرين.
س: مَن الذي كان يحمل راية المسلمين يوم اليمامة؟ وما هي قصته مع الرجال بن عنفوة الحنفي؟
ج: هو زيد بن الخطاب أخو عمر رضي الله عنهما، وقصته مع الرجال بن عنفوة أن الرجال كان قد أسلم وتعلم القرآن، فلما ادعى مسيلمة النبوة شهد له أن رسول الله r أشركه في الأمر معه، فافتتن الناس به، فالتقى به زيد بن الخطاب في اليمامة فذكره الرجوع إلى الدين والتوبة، فأبى، فقتله زيد t.
س: من هو الصحابي الذي كان أميرًا على أصحابه في غزوة الخبط؟ ولماذا سميت بذلك؟
ج: أبو عبيدة عامر بن الجراح ، وسميت غزوة الخبط بذلك لأن الصحابة لمَّا فرغ التمر الذي معهم أخذوا يتصيدون بقسيهم الخبط وهو ورق الشجر، فيسحقونه ويسفونه ويشربون عليه الماء.
س: مَن الصحابي الذي قال لما دخل في الإسلام:

حمدت الله حين هدى فؤادي



من الإشراك للدين الحنيف


ج: حمزة بن عبد المطلب t.
س: صحابي جليل كان له قبل إسلامه مع مسيلمة الكذاب موقف، وهو أن مسيلمة قال له: ماذا أُنزل على صاحبكم بمكة في هذا الحين؟ مَنْ هذا الصحابي؟ وبماذا أجاب مسيلمة؟ ثم ماذا قال مسيلمة تعقيبًا؟ وبماذا ردّ عليه ذلك الصحابي؟
ج: الصحابي هو عمرو بن العاص.
وأجاب مسيلمة بقوله: لقد أُنزل عليه سورة وجيزة بليغة، فقال: وما هي؟ فقال: **وَالْعَصْرِ. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ** وقد عقب مسيلمة على ذلك بقوله بعد أن فكر ساعة ورفع رأسه: ولقد أنزل عليَّ مثلها، فقال عمرو: وما هي؟ قال: يا وبر يا وبر، إنما أنت أذنان وصدر، وسائرك حفر نقز. ثم قال: كيف ترى يا عمرو؟ فقال له عمرو: والله إنك لتعلم إني لأعلم أنك تكذب.
س: صحابي أنصاري من السابقين الأولين، راجعه النبي r في أمر المنافق عبد الله بن أبي سلول لما أساء الأدب معه مرة، حيث قال: لا تؤذنا في مجالسنا وارجع إلى رحلك.. من هذا الصحابي؟ وبماذا ردَّ على مراجعة النبي r في شأن ابن سلول؟
ج : سعد بن عبادة، وقد ردَّ على النبي r بقوله: اعف عنه يا رسول الله، واصفح، فوالله لقد أعطاك الله الذي أعطاك، ولقد اصطلح أهل هذه البحيرة أن يُتوّجوه، فيعصبوه بالعصابة، فلما ردَّ الله – تعالى – ذلك بالحق الذي أعطاكه شرق بذلك، فذلك فعل به ما رأيت.
س: أحد الصحابة السابقين، استشهد في سبيل الله، فقال الذي قتله بعد أن أسلم: مَنْ هذا الرجل؟فإني رأيت نورًا له ساطعًا في السماء. من هذا الصحابي؟
ج: هو خالد بن سعيد بن العاص، أبو سعيد القرشي الأموي t.
س: أكمل الفراغ فيما يأتي:
قال ابن مسعود t: «ما زلنا أعزة منذ أسلم....... ولقد رأيتنا وما نستطيع أن يُصلي بالبيت حتى أسلم.......... فلما أسلم ............قاتلهم حتى تركونا فصلينا».
ج: منذ أسلم عمر، حتى أسلم عمر، فلما أسلم عمر.
س: صحابي معروف كان يهوديًّا فأسلم، كان سبب إسلامه حلم الرسول r عليه لما جاءه يتقاضاه دينًا، حيث أغلظ الكلام على رسول الله r ونظر إليه بوجه غليظ، وكان من حلم رسول الله r قوله: اذهب يا عمر فاقضه حقه وزده عشرين صاعًا من تمر، من هو هذا الصحابي؟
ج: زيد بن سعنة حبر يهود t.
س: من القائل لولده عند وفاته: «ضع رأسي على الأرض» فلما وضعه قال: «ويلي وويل أمي إن لم يرحمني ربي»؟
ج: عمر بن الخطاب t.
س: مَنْ هو الصحابي الذي تولى قيادة الجيوش الإسلامية على أرض الشام بدلًا من خالد بن الوليد؟ وبأمر مَنْ؟
ج: أبو عبيدة عامر بن الجراح، بأمر عمر t.
س: هل أخبر هذا القائد خالدًا فور مجيئه كتاب الخليفة بتوليه القيادة؟ ولماذا؟
ج: لم يخبره إلا بعد أن أتم خالد فتحه العظيم، وفعل ذلك لأنه كره أن يكسر على خالد حربه حيث قال: «إني كرهت أن أكسر عليك حربك، وما سلطان الدنيا نريد، ولا للدنيا نعمل، وما ترى ستصير إلى زوالٍ وانقطاع، وإنما نحن أخوان، وما يضر الرجل أن يليه أخوه في دينه ودنياه».
س: من الصحابي الذي آخى رسول الله r بينه وبين زيد بن حارثة الأنصاري؟
ج: حمزة بن عبد المطلب.
س: يذكر التاريخ موقفًا حدث لعمرو بن العاص لما نزل بجيشه الإسكندرية مع عظيم من عظمائهم، وقد دار بينهما عدة مواقف، نذكر بعضها هنا، والمطلوب بيان الدروس المستفادة منها:
1- قال عمرو: «حتى خرج إليه – أي إلى محمد r - قوم من غيرنا فقالوا: نحن نصدقك ونؤمن بك».
2- قال عمرو: «وخرجنا إليه فقابلناه، فقتلنا وظهر علينا وغلبنا، وتناول من يليه من العرب، فقاتلهم حتى ظهر عليهم».
3- قال عظيم الإسكندرية: «قد جاءتنا بمثل الذي جاء به رسولكم».
4- قال عظيم الإسكندرية كذلك: «فإذا أنتم أخذتم بأمر نبيكم لم يقاتلكم أحد إلا غلبتموه، فإذا فعلتم مثل الذي فعلنا وتركتم أمر نبيكم وعملتم مثل الذي عملوا بأهوائهم فخلي بيننا وبينكم لم تكونوا أكثر عددًا منا ولا أشد منا قوة».
ج: 1- أن من كان على الحق فإن الله تعالى يقيض له من ينصره.
2- أن النصر للحق مهما علا الباطل واستطال.
3- أن كل ما دعت إليه الرسل فهو حق وصدق.
4- أن النجاة في الدنيا والآخرة مقرونة بطاعة الله تعالى والهلاك على الضد من ذلك.
س: متى مات أبو عبيدة عامر بن الجراح t؟
ج: مات أبو عبيدة في طاعون عمواس بالشام سنة 18.
س: مَنْ قائل البيتين التاليين؟ وما مناسبة ذلك:
دعاه إله الحق ذو العرش دعوة



إلى الجنة يــحيا بها وسرور


فذلك ما كنا نرجي ونرتجي



لـ.... يوم الحشر خير مصير؟


ج: القائل: صفية بنت عبد المطلب عمة رسول الله r، قالته في رثاء أخيها حمزة بن عبد المطلب لما قتله وحشي بن حرب رضي الله عن الجميع.
س: صحابي جليل قال فيه معاذ بن جبل لما مات: «وإنكم فجعتم برجلٍ واللهِ ما رأَيتُ من عباد الله قط حقدًا ولا أبر صدرًا ولا أبعد غائلة ولا أشد حياء للعاقبة، ولا أنصح للعامة منه فترحّموا عليه» مَنْ هو هذا الصحابي؟
ج: أبو عبيدة عامر بن الجراح.
س: من هو الصحابي من الأنصار الذي آخى رسول الله r بينه وبين عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنهما؟
ج: سعيد بن الربيع الأنصاري الخزرجي.
س: من قائل البيتين التاليين، وما مناسبة ذلك:
بكت عيني وحق لها بكاها



وما يغني البكاء ولا العويلُ


على أسد الإله غداة قالوا



......ذاكم الرجل القتيلُ


ج: القائل هو عبد الله بن رواحة شهيد مؤتة t، ومناسبة ذلك رثاء حمزة t.
س: أكمل الفراغ فيما يأتي:
قال الحسن البصري يرحمه الله: «رأيت... يقيل في المسجد، وهو يومئذ خليفة، ويقوم وأثر الحصى بجنبه، فنقول: هذا أمير المؤمنين، هذا أمير المؤمنين».
ج: رأيت عثمان بن عفان t.
س: طلب معاوية t من ضرار بن ضمرة الكناني أن يصف أحد العشرة المبشرين بالجنة، وألح عليه في ذلك، فكان مما قال: كان بعيد المدى، يتفجر العلم من جوانبه – يستأنس بالليل وظلمته – غزير العبرة – يعظم أهل الدين ويحب المساكين. من هذا الصحابي؟
ج: علي بن أبي طالب t.
س: صحابي شهيد قتل في معركة أحد، أنصاري خزرجي، اسم أبيه الربيع بن عمرو، من سادات بني الحارث الخزرجيين، وأمه: هزيلة بنت عتبة، مَنْ هو؟
ج:سعد بن الربيع الأنصاري الخزرجي.
س: جاء في السيرة كما في«الاستيعاب» لابن عبد البر (2/274) أن أحد الصحابة دعا الله – تعالى – قُبيل معركة أحد فقال: «اللهم ارزقني غدًا رجلًا شديدً بأسه، شديدًا حرده، أقاتله فيك ويقاتلني فيقتلني، ثم يأخذني فيجدع أنفي وأذني. فإذا لقيتك قلت: ...........إلخ» وقد ورد أن الله تعالى استجاب له، حيث وُجِد....... من هو هذا الصحابي؟
ج: عبد الله بن جحش t.
س: أكمل الفراغين في السؤال السابق.
ج: الفراغ الأول: يا عبد الله، فيم جدع أنفك وأذنك؟ فأقول: فيك وفي رسولك. فتقول: صدقت».
الفراغ الثاني: مقتولًا، وقد مُثل به، وإن أنفه وأذنه لمعلقان على شجرة بخيط.
س: من الصحابي الذي كان مع النبي r لما ذهب يقضي حاجته وعاد لأصحابه فوجدهم يصلون، وإمامهم عبد الرحمن بن عوف.
ج: هو المغيرة بن شعبة t.
س: من الصحابي الذي سأل رسول الله r فقال: «يا رسول الله يأتيني الرجل، فيريد مني البيع ليس عندي، أفأبتاعه له من السوق؟ وبمَ أجابه رسول الله r ؟
ج: حكيم بن حزام t.
وقد أجابه رسول الله r بقوله: «لا تبع ما ليس عندك».
س: من الصحابي الذي اشتهر في الكتب أن الجن هم الذين قتلوه؟
ج: سعد بن عبادة t، ورواية قتله منهم من ضعفها، ومنهم من صححها والله أعلم.
س: من الصحابي الذي أرسل النجاشي معه إلى النبي r أم المؤمنين أم حبيبة رضي الله عنها، بعد أن جهزها وزوجها إياه؟
ج: شرحبيل بن حسنة t.
س: لماذا زوج النجاشي أم حبيبة ولم يزوجها أبوها؟
ج: لأن أباها أبا سفيان كان كافرًا، والسلطان ولي من لا ولي له.
س: ثبت في مسلم وغيره أن النبي r صلى خلف أحد الصحابة غير أبي بكر مَن هو؟
ج: عبد الرحمن بن عوف t.
س: من الذي بشر هلال بن أمية t بتوبة الله تعالى عليه لما تخلف عن تبوك، وكيف بشره بذلك؟ وماذا فعل هلال لمَّا بشره؟ وما موقف هذا الذي بشره مما فعله هلال؟
ج: 1 – الذي بشر هلالًا هو سعيد بن زيد أحد العشرة t.
2- بين سعيد كيفية تبشيره هلالًا بقوله: وخرجتُ إلى بني واقف فبشرته، فسجد.
3- اتضح من الفقرة السابقة أن الذي فعله هلال لما بشره سعيد أنه سجد شكرًا لله تعالى.
4- موقف سعيد لما رأى سجود هلال أنه قال: فما ظننته يرفع رأسه حتى تخرج نفسه. وقد علَّق ابن حجر على ذلك بقوله: «يعني لما كان فيه من الجهد فقد قيل: إنه امتنع من الطعام حتى كان يواصل الأيام صائمًا، ولا يفتر من البكاء t وأرضاه».

س: أكمل الفراغ في الجمل التالية:
روى البيهقي ومالك في الموطأ أن النبي r أرسَل رجلًا يتفقد أحد أصحابه في معركة أحد، وينظر أهو في الأحياء أم في الأموات، فلما وصل إليه أبلغه بكلام النبي r فقال هذا الصحابي المضرج بدمائه في المعركة: أنا في الأموات، فأبلغ رسول الله r عني السلام..........، وأبلغ قومك عني السلام، وقل لهم: إن ....... بن........ يقول لكم: إنه لا عذر لكم إن خُلص............
ج: الفراغ الأول: وقل له: إن سعد بن الربيع يقول لك: جزاك الله عنا خير ما جزى نبيًّ عن أمته.
الفراغ الثاني: إن سعد بن الربيع.
الفراغ الثالث: إلى نبيكم وفيكم عين تطرف.
س: هل الحديث المتقدم صحيح؟
ج: قال ابن حجر في الإصابة (2/27): «وفي الصحيح من حديث أنس ما يشهد لبعضه».
س: أحد الصحابة من الأنصار قتل في معركة أحد، وفيه اثنتا عشرة طعنة نافذة، وكان قد قال قبيل استشهاده لقومه: إنه لا عذر لكم إن خلص إلى نبيكم r وفيكم عين تطرف، مَنْ هو ؟
ج: سعد بن الربيع الأنصاري الخزرجي t.
س: جاء في الإصابة لابن حجر (2/287) أن أحد الصحابة لما انقطع سيفه يوم أحد أعطاه النبي r عرجونًا فصار في يده سيفًا يقاتل به، مَنْ هو؟
ج: عبد الله بن جحش t.
س: ورد أن عمر t لما طعن دفع في قفا أحد الصحابة ليصلي بالناس، من هو؟
ج: عبد الرحمن بن عوف t، وقد ورد أن عبد الرحمن قرأ **قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ** و**إِذَا جَاء نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ** مبادرة للشمس.
س: جاء في البخاري أن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قدمنا المدينة في عقب ذي الحجة فلما كان يوم الجمعة عجلت الرواح حين زاغت الشمس حتى أجد..... فجلست حوله تمس ركبتي ركبته... الحديث.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة