تعليقا هاة كلام السفاريني السابق أن عقيدة أهل السنة أن صفات الأفعال لله قديمة النوع لأن الله متصف بها أزلا وأبدا وهي متعلقة بمشيئته سبحانه فالله تقوم به الصفات الاختيارية الفعلية المتعلقة بمشيئة الله سبحانه كما يدل عليه القرآن والسنة والله لا تحله الحوادث اي منزه عن حدوث صفة لم تكن بل صفاته كذاته قديمة سبحانه ليس كمثله شيء