قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - : إذا عرض لك أمران أحدهما لله والآخر للدنيا ، فآثر نصيبك من الآخرة على نصيبك من الدنيا ، فإن الدنيا تنفد و الآخرة تبقى .