السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعد الله أوقاتكم بكل خيرات
أنا شاب أبلغ من العمر 34 عاما
حالتي الاولى حدثت معي عندما كان عمري 15 سنه
في فصل الربيع أثناء خروجنا الي البر حيث جمال والدي هناك
واستمرت معي تقريبا ثلاثه أيام مع حرارة وإسهال
وعدم تركيز وعيش كانني في حلم وتعافيت منها خلال 3 ايام بدون اي دواء
قلت دخلت برد
الحالة الثانية نفس الشي حدثت معي وكان عمري 24 عاما وكانت نفس الاولى
في البر وعند جمال والدي
حرارة وإسهال وعدم تركيز
العجب كانت في نفس التوقيت قبل المغرب
ومازالت مستمرة معي الي يومنا هذا
لم أستخدم أي دواء ولا شي نهايئا
الحالة عبارة عن
أعجز عن وصفها الا وهي عدم التركيز والعيش في الحياة وكأنني في حلم وعدم التركيز
أحس أن الحياة عندي عادية مكان عبر وليس مقر
كثرة السهو والتفكير وعندما يتكلم معي شخص او في مجلس اسهو كثيرا عنه
ولا احب احد يتكلم بل أتكلم انا حتى لا يأخذني السهو عنه والتفكير
غير مبالي واعتقد أني تعودت على هذه الحالة مع مر السنوات
الاجتماعات لاأحبهاً
احيانا تخطر أشياء في صدري كسب او الخ
لاأستطيع نطقها لأَنِّي ادري انها حرام ولااكن أرددها في صدري
كنت ادرس وأحب الدراسة والآن اعمل ومواضب بالعمل والحمد لله ولاكن الشرود الذهني والتفكير والسهو
والحلم الذي أعيشه حيث إنني اعيش بلا واقع
احب تصفح الانترنت والرياضة ولاكن ذبحني الهم والتفكير وأوقات من كثر التفكير أتكلم مع نفسي وكأنني اخاطب ماأفكر به
ذهبت الي مشايخ وقرو وقالو ليس بك شي
الا شخص واحد من جنسية غير سعودية قال مصاب بالعين
وقراء وكتب لي عزائم استخدمتها ولاكن هي حالتي
كنت الوحيد في عائلتي المواظب بدراسته واعتقد انها عين والله أعلم
أكل جيدا وأنام جيدا ولااحلم بأحلام مخيفه
جتني حاله قبل 2 سنه وهي الموت وخفت منها ولاكن لم تطول سوا يوم واحد
والحمد لله
حياتي كالوهم كالشخص اللي توه صاحي من النوم وماهو مصحصح ولاكن طول اليوم
الصلاة
لا ارتاح حتى اوديها في وقتها منذ صغري
سواء في البيت او المسجد
سورة الكرسي وأواخر سورة البقرة والأدعية اقرائها عند النوم
ولا افوتها نهائيا
هل ممكن من دواء لهذا واعلم ان ليس هناك داء الا وله دواء
أفيدوني جزاكم الله خيرا
والسلام عليكم ورحمة من الله وبركاته