وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اخي الفاضل : متغرب
إن البلاء تكفير للخطيئات ورفعةٌ للدرجات وتبوُّؤ لمنازل الجنات : يعتري المسلم فيمحو منه أدران الذنوب والمعاصي .
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
( ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه ، وولده ، وماله ،
حتى يلقى الله وما عليه خطيئة )
رواه الترمذي (2399) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2280) .
إذاً هي درجة تلو درجة ليبلِّغه الله منزلته في الجنة، والتـي يكون تبليغه إياها بفضل الله .
ثم بفضل صبره على البلاء، والله عز وجل يقول : ( إنمَا يُوَفى الصـابِرُونَ أَجرَهُم بِغَيرِ حِسَابٍ ) [ الزمر: 10] .
فلا بأس طهور إن شاء الله .
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
اللهم آمين ... اللهم آمين ... اللهم آمين