جزاكم الله خيرا
وفي الحقيقة الدوار أو الدوخة خفت كثيرا والحمد لله
وما زال يوجد قلة تركيز في النظر
وأنا أنوي الحجامة كما نصحتني لكني أفكر بتأخيرها بعد شهر خوفا من أن يكون من الأسباب نقص شيء في الجسم مع أن الأثر بعد الحجامة بيومين
إلا أن تكون المبادرة بالحجامة أفضل -عند وجود حالة وأثر سيء بعد الحجامة الأولى-؟
علما أنه كان عندي حالة تكسر خليات الدم الحمراء g6pd في الصغر وكنت منعت عن أطعمة والآن آكلها بلا إشكال
أنتظر رأيك
وأسأل الله لك التوفيق ودوام العافية والعطاء ...