يقال كان هناك أحد الرجال محكوماً لزوجته وفي يوم من الأيام
وهو منهمك في أشغال البيت المفروضة عليه أداؤها سمع صراخاً في الحي
فترك شغله وأراد أن يخرج ليستطلع الأمر فرأته زوجته وسألته ما بك
فأجابها أريد أن أعرف ماذا حدث خارج البيت ولماذا الصراخ
فردت عليه زوجته الحاكمة ساخرة
زوجة الجيران تضرب زوجها وما لك أنت في الموضوع (يعني مش شغلك)
فأجاب بجد واجتهاد
يلعن أبو الذي لا يحترم نفسه
وعاد إلى عمله طائعاً ذليلاً