اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث كيف تسئلنى هذا السؤال يا خزيمه ....والمستفتى وضع الطرق الذهبيه بالحرف والنص بدون اى تعديل او تغيير !!! ان لم تكن تنطبق على ما تقولونه يا خزيمه ستنطبق على من ... رئيس وزراء كوريا !! والله غريب انت كيف ترى بالعين التى تحبها فقط ..... عموما اخى اطمئنك ... الناس ليسو جهلاء لدرجه ان لا تفهم ولا تعرف تنطبق عليكم من عدمه او فائدتها من عدمه ...... ثم لدى انا سؤال الان !!! بما انك تحب الاسئله ..... الفكره وموضوعها من الاساس هو منك اخى الخزيمه منذ سنين .... هلا وضحت لى كيف اصبحت الفكره والطريقه لاخونا عمر ووضعت فى كتابه !!! الم يكن الاولى ان تتحمل وزرها او اجرها انت وحدك ؟؟ ام انك احببت ان يشاركك الاحبه كلهم بذلك الاجر !!!! طيب يا باحث سندرس الاسئلة الموجه للمفتين ونرى ان كانت تنطبق علينا ام لا السؤال الاول وهذا نصه هل يجوز للراقي الشرعي أن يقرأ في سره أبيات من الشعر المباح على الحالة المرضية دون علمها واعتقاداً من الحالة أن المعالج يقرأ القرآن ، حتى يكتشف ان الحالة تعاني من وهم أو انها تعاني من مرض روحي ؟ وكانت الاجابة الرقية الشرعية إنما تكون بالقرآن وبالأدعية المأثورة وليست بقراءة الشعر. ولا نستطيع التعليق على الطرق النفسية المستخدمة لمعرفة ما إذا كان المريض يعاني من الوهم لعدم معرفتنا لجميع الملابسات المحيطة بتلك الطرق، والذي نعرفه أن الرقية الشرعية تفيد كل مريض وأن كثيرا ممن يسمون أنفسهم معالجين هم مدعون فليتق الله كل مسلم ولا يشغل الناس بما لا يعلم أن فيه النفع لهم. وعلى المسلم أن يتجنب كل من يتعاطى الرقية بالشعر وعليه أن يتوكل على الله ويقرأ على نفسه القرآن والأذكار ويداوم على ذلك ففيه الوقاية والعلاج إن شاء الله. والله تعالى أعلم. اولا : اعلق على هذا السؤال فاقول ان هذا السؤال به خطأ لان الطرق لا تكشف عن الاصابة الروحية الطرق تكشف حالات الوهم والحالات النفسية والحالات النفسية ولا تكشف المس الحقيقي ثانيا : لقد فهم المفتي انه يوجد اختبار بطريقة نفسية عندما قال ولا نستطيع التعليق على الطرق النفسية المستخدمة لمعرفة ما إذا كان المريض يعاني من الوهم لعدم معرفتنا لجميع الملابسات المحيطة بتلك الطرق ثالثا : سؤال للباحث هل نحن نتعاطى الرقية بالشعر ام لا الفتوى الثانية ظهر في الآونة الأخيرة بعض المتأثرين بالطب النفسي من غير الأطباء ممن يصنفون حالات المس والسحر والعين على أنها حالات نفسية لاعلاقة لها بالجن من قريب أو بعيد ، ويقول قائلهم أنه يرقي الناس منذ 20 سنة ولم يمر عليها حالة مس حقيقي إلا حالة واحدة فقط وباقي الحالات كلها نفسية ، وهؤلاء النفر يخذلون في وسط الرقاة ويصرفونهم عن الرقية الشرعية بطرقهم المبتدعة والتي يصفونها أنها ذهبيه ، ويصفونهم أتباعهم من المتأثرين بهم بأنهم الرقاة الأحرار ، وهم في الوقت ذاته يوهمون المريض بطرق مستحدثه ينسبونها إلى الرقية الشرعية ، فلنرى الان اذا كانت هذه الفتوى تنطبق علينا والسؤال ينطبق عليما ام لا اخي باحث : هل نحن نقول ان المس والسحر حالات نفسية لا علاقة للجن بها 2 - من منا قال انه يعالج منذ 20 سنة ولم تمر عليه الا حالة مس واحدة نرجو توثيق هذا الكلام 3 نحن نعالج بالرقية الشرعية ولا نعالج بالشعر ومن قال اننا نعالج بالشعر فليق الله ولا يكذب على السنتا ولا يقولنا ما لم نقل ولا يحاول ان يوغر صدور عباد الله علينا اتابع بعد الصلاة ان شاء الله الفتاوى ولنرى انها تنطبق علينا ام لا ولكن نرجو من الباحث ان يجيب على ما طرح من الاسئلة اما الاجابة على سؤالك فانا لست صاحب الفكرة كاصل ولكن اول من طرحها في النت في موضوع هو انا اما بالنسبة للكتاب فقد الزمني الكثير من الاخوة من داخل الاردن ومن خارجه بان اكتب هذا في كتاب يستفاد منه ولكن لظروفي اخرتني في الكتابة وان شاء الله كتابي بعد صدوره ستكون لك نسخة مجانية وهديه منم اخ لاخيه اما الشيخ عمر فلم ياخذ الفكرة مني بل هو على هذا المنهج قبل ان اعرفه ثم التقينا هنا في هذا المنتدى المبارك ولم اعرفه من هو ولا من اين هو ثم عرفت انه من الاردن والتقت الافكار ثم كان هو انشط مني واراردته اقوى من ارادتي ففرغ نفسه وكتب وابشرك صدر جديدا كتابا اخر وهو تحت الطبع الان هذا ما حصل ببساطه