فما كان ذاك مدحاً له ...............ولكنه كان هجو الورى وقد ظل قوم بأصنامهم ...........وأما بزق رياحٍ فلا ومن جهلت نفسه قدره ...........رأى غيره منه ما لا يرى المتنبي يهجو كافور الاخشيدي