
،،،،،،
بارك الله في الجميع ، وأوافقكم الرأي في قضية أن المسألة غيبية ولا يجوز إبداء الرأي فيها ، لأن فتح هذا الباب سوف يفتح علينا أبواباً أخرى لا نقدر على غلقها ، وبخاصة أن الشيخ - حفظه الله - يؤكد المعنى الذي أردت إيصاله للقارئ الكريم ، وتمعن في قول الشيخ :
( فهذا كله غير صحيح ومثل هذه الأمور يحتاج إثباتها إلى نص شرعي فتحديد نوع القرين للشخص ومكانه حال حياة الشخص ومكانه بعد مماته كل ذلك لا ينبغي القطع فيه إلا بدليل يستند إليه القائل ومنهج أهل السنة والجماعة عدم الخوض في مثل هذه الأمور لأنها تدخل في الغيب الذي لا نعلمه إلا عن طريق الرسول صلى الله عليه وسلم فما جاء صريحاً في السنة مما يتعلق بذلك أخذنا به وما عداه فنحجم عن الخوض فيه ) 0
ومن أراد الحق فليراجع ما ذكرته بخصوص مسألة القرين مدعماً بأقوال علماء الأمة الأجلاء من خلال الرابط التالي :
( && القول الواضح المبين فيما يطلقه المعالجون في مسألة القرين && ) !!!
بارك الله في الشيخ عبدالله الطيار ، وأطال الله عمره في طاعته زوأحسن خاتمته 0
زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0