هذا لاجل تفاحة فكيف ولو كانت (كيلو) فعلا لا تحقرن من المعروف شيئا الهم ارزقني إيمانا كمثل هذا الرجل وزوجة مثل زوجته ونسيبا مثل والدها قصة رأئعة (أم عبود ) الله يجزيك الخير وإن شاء الله في ميزان حسناتك