السّلام عليكم
لكم الشكر الوفير على هذه الكليمات الرقيقة العميقة حيث أنّك أختي العزيزة بهذه الكلمات ثبّتّ نفسا أو ربّما "أنفس"ا أضنتها سنوات المرض و الانتضار. صحيح أنّها معتصمة بالله عزّ و جلّ لكن الرفقة الحسنة تقوّي العزم و العزائم فكنت لي خير رفيقة و أرجو أن تجديني عند الحاجة، أختك في اللّه hadil (هديل).