جعل الله كلامك غصة في حلقك إلى يوم القيامة . من أنت حتى تتكلم في شيخنا الفاضل , تشهد بلاد الحرمين بنزاهته وأنا منهم, فله الفخر بذلك . ولا حول ولا قوة إلا بالله