بارك الله فيكم أخي الحبيب ( محب المؤمنين ) ، أما بخصوص متابعتكم الرقية على الأخ الفاضل من عدمه فأنت أعلم بحالكم ، فإن كنت تقوى على تحمل تبعات الأمر فنعما بها وإلا : ( فلا يكلف الله نفساً إلا وسعها ) ، وإن كنتم ترغبون في المجيء إلى الأردن فعلى الرحب والسعة ، وسوف أباشر الأمر بنفسي ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0