بارك الله فيكم أخي الحبيب ( أبو عبدالرحمن المصري ) ، واعلم أخي الحبيب أننا طلاب حق إن شاء الله تعالى ، وأقبل رأس كل من وجهني ونصحني في خطأ ارتكبته ، وأقول دائماُ :
( ما أصبت من الله ورسوله وما أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان ، والله ورسوله بريئان )
فتلك هدية قدمتموها لنا ، وفقكم الله وشكر سعيكم وأعانكم على الخير والبر حيثنا كنتم ، ووالله إني لأسعد أن يكون بين أظهرنا طلاب علم يقومنا أن أخطأنا ويصححوا المسير إن شططنا ، فنحن بشر ، وسمة البشر الخطأ والزلل ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0