أعجبني هذا النحو الراقي أختي فاديا ... جزاك الله خيرا
لم تُعرف الظروف الكاملة لدخول " كان " ولاحقا " أخواتها " وسيطرتها على الحكم
إذاً .... لا بد من التحقيق في الأمر
وقد قيل ، لم يجدوا ما يعيبوا به على الورد ، فقالوا له يا أحمر الخدّين !،
نعم مثل جميل ... وكما هو الحال (( اللي ما يطول العنب ... يقول حامض ))
مما رُوي ..... أن " كان " كانت سيدة مُطلّقة ، تنازلت عن المهر كاملا " المفعول به " ، مقابل أن يطلّقها زوجها " الفاعل "
لا حول ولا قوة إلا بالله .... أليس هذا خلعاً ؟
ولم ترد " كان " على هذه الأقاويل ولم تكترث بها ، ...
هذا أفضل ما تفعله في هذه الحالة
بارك الله فيكِ على هذا الإبداع ...