وإياكم أختي الفاضلة ( أم البنين ) ، وكذلك أنت لا تحرمي الزوج من الدعاء وبخاصة في النصف الأخير من الليل ، لما ثبت في الحديث الصحيح :
( تفتح أبواب السماء نصف الليل ، فينادي مناد : هل من داع فيستجاب له ، هل من سائل فيعطى ، هل من مكروب فيفرج عنه ، فلا يبقى مسلم يدعو بدعوة إلا استجاب الله عز وجل له ، إلا زانية تسعى بفرجها ، أو عشارا )
( حديث صحيح - السلسلة الصحيحة 1073 )
فأسأل الله أن يبارك في زوجك المصون ويحفظك له ويحفظه لكِ ، ويكتب له الشفاء عاجل غير آجل ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0