
،،،،،،
بارك الله فيكم أخي الحبيب ( وليد ) ، - غفر الله لنا ولكم - هو ما قاله الاخوة الأفاضل ، ودع عنك هذا الأمر واتركه للمتخصصين فأنت أخ لنا في المنهج والعقيدة والدين ولا نريد لك إلا كل خير ، كن معنا على تواصل لتوجيهكم التوجيه السليم إلى أن يمن الله عليكم بالعفو والعافية في الدارين 0
زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0