السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي الفاضل بوراشد
فعلاً قصة تعكس الواقع الذي نعيشه الآن
فهي قصة من مئات ولربما من آلاف القصص
التي لا أعتبر أبطالها ضحايا
فاليوم الجهل ليس هو السبب الوحيد
فلقد توغلت هذه الآفة وهي ارتياد السحرة والمشعوذين
للفئة المتعلمة أيضاً وربما يكون لهم النصيب الأكبر
فغياب الوازع الديني هو الأثاث فنجد هؤلاء يعلقون قلوبهم
بغير الله ولا يتذكرون بأن ما عند الله لا يؤخذ إلا بالطاعة
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه