أسأل الله أن يبارك فيك شيخنا وفي ذريتك وفي عمرك وقتك وعملك وأيامك كلها
***
وهذه دعوة من أخيكم
لمن يقرأ هذه القصة الرائعة أن يبحر في أحداثها المتلاطمة
ليزداد شوقا وتلفها لمعرفة نهايتها
و دعوة أخرى
لمن قرأها على عجل أن يعيد قراءتها من جديد
وبانتظار قراء جدد
وحتى ذلك الحين نترككم في رعاية الله وحفظه
حياكم الله وبياكم
أخوكم