وفقكم الله أواخنا أزمور, والواقع في بلدنا الغالي هو كما وصفتم والله المستعان. من أجل ذلك لابد من تبصرة الناس الذين تلتقون معهم بأن الله هو الذي بيده ملكوت كل شيء, وقبل كل ذلك الإستعانة بالواحد الأحد. والله الموفق.