عائشة حاولت مع زوجها لدعوته للإسلام
فلم يقبل و تنازل لها عن الأطفال
ففصلت عنه و طلقت منه
و كسبت بدخولها إدخال ستة أطفال في دين الله عز و جل
أصغرهم عمرة سنتين و أكبرهم عمرها ستة عشر سنة
أما عما تعرضت له من أذية أهلها من ضرب و سب و شتم..
فما عسانا أن نكتب عنه
حتى أنهم تعاملوا مع السحرة و حاولوا سحرها لردها عن دين الخالق سبحانه
و لكن الله كان لها حافظا و معينا
و أخيرا علي التنبيه إلى أن
أحداث القصة صاحبتها عائشة
و الأسلوب كتبته الفقيرة لرحمة ربها
زهرة الأمل