قصة رائعة فيها لمسة إيمانية وأخلاقية جميلة
لو كنت مكانها
سأختلق قصة ظرفية لن تخرج الاّن ستكون وليدة اللحظة كالأخت الفاضلة .
ثم أكمل بكاء بعد أن يرجعوا ديارهم ..لأنى شخصية لا تستطيع إخفاء الحزن
وسأنتظر الصلح من نصفى الاخر أوبمعنى أدق كلى .
مؤكد الزوج لن يحضر لى ذهبا لأن حال الشباب فى مصر بالكاد معيشة وستر الحمد لله
الله يعينهم يارب ..بيكفى كلمة .