 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كامل10 |
 |
|
|
|
|
|
|
هل هناك مايل خاص للمراسلة
|
|
 |
|
 |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم تستطيع أن تكتب موضوعك في قسم الحالات الخاصه حيث لايراها أحد غير المشرفين
من على هذا الرابط
v
v
v
أو الإتصال بالشيخ أبو البراء
على هذي الهواتف
هاتف منزل : ( 0097168829195 )
هاتف نقال : ( 00971509653111 )
هاتف نقال : ( 00971502067620 )
هاتف نقال : ( 00971506664364 )
وهذا عنوان
الشيخ في الإمارات
الشارقة - الذيد - بجانب مستشفى الذيد الجديد
فلل راشد لوتاه - فيلة رقم ( 20 )
&&&
أخي العزيز
عليك بهذا السيف من سيوف الله وهو سورة البقرة
وسورة البقرة أشد على الشياطين والسحرة
لحديث الرسول عليه الصلاة والسلام : ( اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه اقرءوا الزهراوين البقرة وسورة آل عمران فإنهما تأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو كأنهما غيايتان أو كأنهما فرقان من طير صواف تحاجان عن أصحابهما اقرءوا سورة البقرة فإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها البطلة )
[ رواه مسلم ]
لاتستطيعها ((البطلة)) اي لاتستطيعها ((السحرة))
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
( لا تجعلوا بيوتكم مقابر إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة )
[ رواه مسلم ]
وعن النعمان بن بشير
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الله كتب كتاباً قبل أن يخلق السماوات والأرض بألفي عام أنزل منه آيتين ختم بهما سورة البقرة، ولا يقرآن في دار ثلاث ليال فيقربها شيطان ) [ رواه الترمذي وصححه الألباني في صحيح الجامع الصغير / 1799 ]
(((( نصيحه مهم ))))
أحرص أخي بارك الله فيك يوجد أشياء
تضعف التحصين
وهي
1- المعاصي
2- الغفلة
3- الخوف الشديد
4- والغضب
اخي العزيز
إصبر وحتسب الأجر وتذكر دوما ً
قوله تعالى (( وبشر الصابرين ))
وعلم أيه المبارك
إن الله إذا أحب عبد إبتلاه
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام : " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط " حسنه الألباني في صحيح الترمذي 2/286 .
ويقول عليه الصلاة والسلام : " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراّء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراّء صبر فكان خيراً له "
ويقول عليه الصلاة والسلام " ما يصيب المؤمن من وَصب ، ولا نصب ، ولا سقَم ، ولا حزن حتى الهمّ يهمه ، إلا كفر الله به من سيئاته "
ويقول عليه الصلاة والسلام " يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب ، لو أن جلودهم كانت قرِّضت بالمقاريض " صحيح الترمذي للألباني 2/287 .
من فوائد المرض أنه يرد العبد الشارد إلى ربه ويذكره بمولاه بعد أن كان غافلاً عنه ويكفه عن معصيته بعد أن كان منهمكاً فيها
ولعله في هذا البلاء رفعه ومنزله لاتبلغها بأعمالك
فبتلاك الله ليرفع درجتك في هذا البلاء
أسأل الله أن يثبتك ويزيدك صبر ورفعه والله يكفيك شر الاشرار وكيد الفجار
والله يكتبلك الخير حيث كنت
يقول الشاعر
ولا تجزع لحادثة الليالي &&& فما لحوادث الدنيا بقاء
فلا تحزن فلكل شيء نهاية ونهاية مصابك هذه بإذن الله قريبة
فقد قال الحق المبين : (( فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا ))
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك