عرض مشاركة واحدة
New Page 2
 
 

قديم 05-07-2008, 02:04 PM   #11
معلومات العضو
الجوهري*

إحصائية العضو






الجوهري* غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة brazil

 

 
آخـر مواضيعي

 

افتراضي

اختي حفظك الله علينا اليقين كلامك والله سليم وهو الصحيح وانا اعلمه ولله الحمد ولكن ما وقعت نه كان بخدعه منه

ولكن ما يهمني في الموضوع هو اطمأناني عما اوردته في اسالتي السابقه

لكن هناك اسئله او الاطمأنن من ناحيتها وهي اليس الشيخ ابو البراء والاخوه الراقون هنا ينصحون بستخدام المسك الاسود مع الايات يعني ذاك انه يأذي الجن فهاذي ماطمني وجعلني اقع في شراك ذلك المفتري

وهل يعني ذلك ان لدي هذا الشيخ جن مسلمين فربغم قرائتي للقران وحرصي علي والاستعاذ ه والبسمله في اول قرائت الايات فبرغم مأأتاني من احلام تلك اليله الا انه كان خوفي طفيف ولايقاس نظرا لانني واثق بأني ما قراته يرضي ربي ومن كتاب الله ولم اضمر في نفسي الا الاتكال عليه وانما تلك اسباب علاوه علي الاذكار التي قلتها بعد صلاه العشاء من المعوذتان وايه الكرسي والاخلاص

السؤال الاخر لماذا الشمع قليل المذاب ولماذا صر الي لفت انتباهي الي قلته
هل يعني ذلك ان من يتعاون معه من جن وصلو اليه في منزلي وانكان كذلك كيف يكون
والمسك يطرد الجن كما يوجد في هذى المنتدى الكريم الا اذكان لا يخاف من رائحته المسك الاسود ويتأذى منه الا الجن الكفره والشياطين
وان الجن المسلمين يحبونه كما نحبه فيعني ذلك انه ليس لطردهم كما فهمته انا وانما كان لتقريبهم وتمهيدأً الطريق بزيارتهم منزلي بروائح يحبونها
والدليل على ذالك قوله لي ماكان البارحه (((الا تعارف))) فهل يعقل قرائت الايات وخشوع وتضرع لله تام والمسك والاستعاذه والبسمله في بايه القراءه لم تمنعهم من الوصول هل يعقل فلولا اطمأناني للايات وقراتها من المصحف كما هي والتوكل علي الله وحده لمطمأن قلبي في تلك اليله ارشدوني حفظكم الله ما هو المعقول والممكن وماهو غير الممكن


انكنتي تريدين مساعدتي جزاك الله خير اريد اجابه محدده علي تسألاتي السابقه وتسالاتي هذه
فأنا جزاك الله خير لم اشكك فيكم معاذالله تعالي ولكني اتسائل لعلي اجد مايطمني لانني كرهت ريحت المسك لخوفي منها رغم انني كنت احبها لطيبها ولطردها للجانكما ورد في موقعكم ولكني اصبحت اشك ان الجن ايضا تحبه وتحظر به ارجو التوضيح فقط اختي واذاكان فيه علاج دون الاستطرارد والله يحفظكم

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة