وفيكم بارك المولى, ولكم بمثل ما دعوتم لنا.
سبحان الله فلولا الرؤي الطيبة المبشرة او المحذرة( فكم رؤيا محذرة أنقذت إنسانا كان على شفرة الهلاك فأصبح بنعمة الله عبدا صالحا) التي يراها عباد الله لا ادري ما كان حصل لنا, فالرؤية أمل يتمسك بها العبد في ظل هذه الفتن التي تعصف من كل جانب, فكيف لهذا الأخ او لمثله بأن يسد بابا تفرج به الكربات وتسعد به النفوس.
هل سألتم هذا السيد جبر إن كان رأى في منامه يوما رموزا لم يدر ما تفسيرها واحتاج إلى من يعبرها له؟