أفلست كلماتي،،ولم يبقى إلا غبطي لموضوعك المتألق دوما،،، وللؤلؤه أتدندن حولها،، بأن يجعلك كاللؤلؤه لافحما،، ومتعك بجنه حيث لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر ،،،