بارك الله فيك الفاضلة أم طلال
ويا أخي الحبيب أبو راشد لازم كل مرة تطلعلي بقصة
وتستفسر عنها
على كل حال أجاوبك بالذي يقدره الله لي
أنا في الحقيقة استغربت مثلك لما قرأت الموضوع في أول الأمر لكن المعروف عن الإمام أحمد عنايته بعلم الحديث أكثر من الفقه مع أنه كان المجتهدين الذين نالوا صفة الإجتهاد المطلق فربما كان من باب تواضعه ورفقه بالناس قال هذا القول وحيث أن المسألة لا نص فيها وخاضعة للرأي قال مثل هذا الكلام والله أعلم