أخواني الكرام ...
كتبت هذا المقال قبل أن أتحمل أمانة الإشراف ...وأعرف هموم الإدراةوالمشرفين وأعبائهم ...لا سيما الشيخ الفاضل أبو البراء ...واليوم أنا أكثر تأكيداًعلى المعاني التي ذكرتها في المقال ...فحبذا لو انتبه لها الفضلاءالمشاركون...فالشيخ متطوع محتسب ومجتهد ...وكذا المشرفون...ونحن ضيوف في بيتهم ...فلا نخاطبمهم بغير مايستحقون من تقدير وأخوة ...ولنلتمس لهم العذر...خاصة الشيخ الفاضل .
هذا للتذكير ...وأرجو أن تصل رسالتي للكرام الفضلاء النبلاء الذين قد تحيرهم بعض الأمور أو تشكل عليهم أو يستبطئون الإجابة فيقعون في الخطأ بأسلوب الخطاب .