من شهر أحسست بأنني خائف من أشياء وبعدها سمعت بأصابة أخي ومعاناته ؟؟؟
 

السلام عليكم ورحمة الله .
من شهر أحسست بأنني خائف من أشياء وبعدها سمعت بأصابة أخي بعدم القدرة علي العيش وأنه نقل إلي الراقي لكي يعالجه ولم يستجيب بل ونقل إلي طبيب نفسي وأصبح يتعاطي الحبوب . وقبل أن أسمع هذا كانت تنتابني حالة قلق وعدم القدرة علي النوم في أمان والأستيقاظ في وقت الفجر في هلع وأنا أصلاً أنسان هادئ وفجأ وجدت نفسي أتعامل بعدم أهتمام لكل الناس و لاأستطيع أن يكون كلامي متزن . وأصبحت لا أطيق البيت و أحس بأنني أعمل بغير نفس إلي أن أدي ذلك إلي أنني أصيحت أفكر في أفكار سيئة من دون سبب أشعر بأن الناس تكرهني و أشعر بالنفور منهم , إلي أن جاء يوم ووجدت نفسي أعامل الناس بقسوة و فقدت طعم الحياة وأصبحت لا أتذوق إلي متعة في حياتي إلي أن أدي ذلك في تفكيري في الانتحار و ليس لدي هدف وأصبحت غير مهتم بمظهري ولا أي شئ و كلامي وتفكيري كله علي أنني عندي أكتئاب وهذه أحس بأن أي أحد أفضل مني ما يشعرني بالضيق وعدم الرغبة في النوم وفي يوم جائتني نوبة قلبية وبدأ جسمي يرجف و أصبحت موهمماً بأنني أصبحت كأخي ونقلت إلي المستشفي وقالو لي أنك مقلق وأعطوني حبوب مهدئه . وأصبحت رأئحة عرقي ليست طبيعية و أحب أن أفعل أشياء لأضر بها نفسي و حالياً كل جسمي يرجف و راسي مضغوط لدرجة أن عيناي أصبحت حمراء من شدة الضغط و هزل جسمي .
سؤالي هو هل يمكن أن يكون سحر موروث وهل يوجد
أعينوني الله يعينكم لأني ضاقت بي الأرض
وشكر

لابأس على اخيك طهور له ان شاء الله

السلام عليكم و شكراً علي الترحيب .
أريد أن أعلم هل ما قلته هذه نوع من العين
هل تورث العين

الحمد لله علي نعمه وشكراُ علي الردود أساتذتي
لا أدري ما ذا حل بي وجدت نفسي أفعل أشياء غريبة واصد كل الناس ولا أدري هل أبقي في بلدتي ام أغادر والله يعلم ما أحس به من فقد شهية الدنيا وأتمني لقاء ربي وهو راضي ( اللهم أحييني ما كان في الحياة خير لي و أمتني ما كان في الموت خير لي وأرضني بما قسمت )
أعينوني اعنكم الله

شكراً جزيلاً علي الردود أستاذي البراة
لدي شئ واحد أريد أن أعرفه هل هذه الأعراض عين ام شئ أخر

كنت سعيداً في حياتي رغم الصعاب أصلي صلواتي وكنت أعمل في امن وامان الله لايوجد لدي شئ أخر سوي عملي ومساعدة أهلي بالبلاد وكان همي صغير وهو زيارة النبي صلي الله عليه وسلم هذه ما كنت امل فيه ذهبت الي مدينة اخري إذا وجدت نفسي بعد بأنني لا أستطيع المكوث في المنزل إلي أنني وصلت إلي أنني لا أحب العمل ولا الدراسة وتكمن الخوف مني و فجأء لاحظت لتغير راحة عرقي و كنت أستيقظ من النوم مفزوعاً من دون شئ يذكر حتي أصبحت أفكر في أفكار غريبة من ناحية أصدقائي كنت محبوب لديهم ولدي جميع المجتمع حتي وصلت لدرجة أنني أصاب بالقلق الشديد حين ما أكون مع أحد التجمعات ووصلت في يوم تغيرت طريقة تعاملي ويوم فجأء بداء قلبي يخفق بشدة وعند النوم لاأستطيع النوم من دقات القلب الشديدة نلقت إلي المستشفي لايوجد شئ , لاأستطيع التركيز في الدراسة رأسي يؤلمني .
أرجو التشخيص لليقين
وما توفيقي إلا بالله

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم أخي الكريم

طبق البرنامج السابق لمدة أسبوع فقط وقم بالإجابة على الأسئلة التشخيصية وبإذن يتضح نوع الحالة وتخف الأعراض تدريجياً ...

لا بأس عليكم طهور إن شاء الله

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيكم

أسأل الله لكم شفاء لا يغادر سقما

في حفظ الله ورعايته