منتدى الرقية الشرعية

منتدى الرقية الشرعية (https://ruqya.net/forum/index.php)
-   فتاوى ودراسات وأبحاث العلماء وطلبة العلم والدعاة في الرقية والاستشفاء والأمراض الروحية (https://ruqya.net/forum/forumdisplay.php?f=113)
-   -   !!! (( &&& الحسد " الألوكة " &&& )) !!! (https://ruqya.net/forum/showthread.php?t=31831)

منذر ادريس 14-10-2009 08:57 AM

!!! (( &&& الحسد " الألوكة " &&& )) !!!
 
الحسد
الألوكة


--------------------------------------------------------------------------------

أولاً: القرآن الكريم
قال الله تعالى: {وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ**: [البقرة: 109].

قال الله تعالى: {أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا** [النساء: 54].

قال الله تعالى: {سَيَقُولُ الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انطَلَقْتُمْ إِلَى مَغَانِمَ لِتَأْخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعْكُمْ يُرِيدُونَ أَن يُبَدِّلُوا كَلامَ اللَّهِ قُل لَّن تَتَّبِعُونَا كَذَلِكُمْ قَالَ اللَّهُ مِن قَبْلُ فَسَيَقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُونَنَا بَلْ كَانُوا لا يَفْقَهُونَ إِلاَّ قَلِيلاً** [الفتح: 15].

قال الله تعالى: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ** [الفلق: 1 - 5].


ثانيًا: الحديث الشريف
عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ عَمْرٍو - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا - عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – قَالَ: ((الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ، وَالْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ)).
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – قَالَ: ((الْعَيْنُ حَقٌّ وَنَهَى عَنِ الْوَشْمِ)).
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – قَالَ: ((إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ؛ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ، وَلا تَحَسَّسُوا، وَلا تَجَسَّسُوا، وَلا تَحَاسَدُوا، وَلا تَدَابَرُوا، وَلا تَبَاغَضُوا، وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا)).


وعن عَبْدِاللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: ((لا حَسَدَ إِلاَّ فِي اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ مَالاً فَسُلِّطَ عَلَى هَلَكَتِهِ فِي الْحَقِّ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ الْحِكْمَةَ فَهُوَ يَقْضِي بِهَا وَيُعَلِّمُهَا)).
وعَنْ أَبِي سَعِيدٍ: "أَنَّ جِبْرِيلَ أَتَى النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ، اشْتَكَيْتَ؟ فَقَالَ: ((نَعَمْ))، قَالَ: بِاسْمِ اللَّهِ أَرْقِيكَ، مِنْ كُلِّ شَيْءٍ يُؤْذِيكَ، مِنْ شَرِّ كُلِّ نَفْسٍ، أَوْ عَيْنِ حَاسِدٍ، اللَّهُ يَشْفِيكَ، بِاسْمِ اللَّهِ أَرْقِيكَ)).
وعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – قَالَ: ((الْعَيْنُ حَقٌّ، وَلَوْ كَانَ شَيْءٌ سَابَقَ الْقَدَرَ سَبَقَتْهُ الْعَيْنُ، وَإِذَا اسْتُغْسِلْتُمْ فَاغْسِلُوا)).


وعن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: "كُنَّا جُلُوسًا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – فَقَالَ: ((يَطْلُعُ عَلَيْكُمُ الآنَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ))، فَطَلَعَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ، تَنْطِفُ لِحْيَتُهُ مِنْ وُضُوئِهِ، قَدْ تَعَلَّقَ نَعْلَيْهِ فِي يَدِهِ الشِّمَالِ، فَلَمَّا كَانَ الْغَدُ قَالَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِثْلَ ذَلِكَ، فَطَلَعَ ذَلِكَ الرَّجُلُ؛ مِثْلَ الْمَرَّةِ الأُولَى، فَلَمَّا كَانَ الْيَوْمُ الثَّالِثُ قَالَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِثْلَ مَقَالَتِهِ أَيْضًا، فَطَلَعَ ذَلِكَ الرَّجُلُ عَلَى مِثْلِ حَالِهِ الأُولَى، فَلَمَّا قَامَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - تَبِعَهُ عَبْدُاللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ فَقَالَ: "إِنِّي لاحَيْتُ أَبِي؛ فَأَقْسَمْتُ أَنْ لا أَدْخُلَ عَلَيْهِ ثَلاثًا، فَإِنْ رَأَيْتَ أَنْ تُؤْوِيَنِي إِلَيْكَ حَتَّى تَمْضِيَ؛ فَعَلْتَ"، قَالَ: "نَعَمْ"، قَالَ أَنَسٌ: وَكَانَ عَبْدُاللَّهِ يُحَدِّثُ أَنَّهُ بَاتَ مَعَهُ تِلْكَ اللَّيَالِي الثَّلاثَ، فَلَمْ يَرَهُ يَقُومُ مِنَ اللَّيْلِ شَيْئًا؛ غَيْرَ أَنَّهُ إِذَا تَعَارَّ وَتَقَلَّبَ عَلَى فِرَاشِهِ ذَكَرَ اللَّهَ - عَزَّ وَجَلَّ – وَكَبَّرَ، حَتَّى يَقُومَ لِصَلاةِ الْفَجْرِ، قَالَ عَبْدُاللَّهِ: غَيْرَ أَنِّي لَمْ أَسْمَعْهُ يَقُولُ إِلاَّ خَيْرًا، فَلَمَّا مَضَتِ الثَّلاثُ لَيَالٍ، وَكِدْتُ أَنْ أَحْتَقِرَ عَمَلَهُ، قُلْتُ: "يَا عَبْدَ اللَّهِ، إِنِّي لَمْ يَكُنْ بَيْنِي وَبَيْنَ أَبِي غَضَبٌ وَلا هَجْرٌ ثَمَّ، وَلَكِنْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُولُ لَكَ ثَلاثَ مِرَارٍ: ((يَطْلُعُ عَلَيْكُمُ الآنَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ))، فَطَلَعْتَ أَنْتَ الثَّلاثَ مِرَارٍ؛ فَأَرَدْتُ أَنْ آوِيَ إِلَيْكَ لأَنْظُرَ مَا عَمَلُكَ؛ فَأَقْتَدِيَ بِهِ، فَلَمْ أَرَكَ تَعْمَلُ كَثِيرَ عَمَلٍ، فَمَا الَّذِي بَلَغَ بِكَ مَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -؟!!"، فَقَالَ: "مَا هُوَ إِلاَّ مَا رَأَيْتَ"، قَالَ: فَلَمَّا وَلَّيْتُ دَعَانِي، فَقَالَ: "مَا هُوَ إِلاَّ مَا رَأَيْتَ؛ غَيْرَ أَنِّي لا أَجِدُ فِي نَفْسِي لأَحَدٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ غِشًّا، وَلا أَحْسُدُ أَحَدًا عَلَى خَيْرٍ أَعْطَاهُ اللَّهُ إِيَّاهُ"، فَقَالَ عَبْدُاللَّهِ: "هَذِهِ الَّتِي بَلَغَتْ بِكَ، وَهِيَ الَّتِي لا نُطِيقُ".


وعَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ – قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: ((دَبَّ إِلَيْكُمْ دَاءُ الأُمَمِ قَبْلَكُمْ: الْحَسَدُ وَالْبَغْضَاءُ، وَالْبَغْضَاءُ هِيَ الْحَالِقَةُ، حَالِقَةُ الدِّينِ لا حَالِقَةُ الشَّعَرِ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا، أَفَلا أُنَبِّئُكُمْ بِشَيْءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ؟! أَفْشُوا السَّلامَ بَيْنَكُمْ)).

ثالثًا: الشعر
كتب ابن المبارك إلى علي بن بسر المروزي هذه الأبيات:
كُلُّ الْعَدَاوَةِ قَدْ تُرْجَى إِمَاتَتُهَا إِلاَّ عَدَاوَةَ مَنْ عَادَاكَ مِنْ حَسَدِ
فَإِنَّ فِي الْقَلْبِ مِنْهَا عُقْدَةً عُقِدَتْ وَلَيْسَ يَفْتَحُهَا رَاقٍ إِلى الأَبَدِ
إِلاَّ الإلَهُ فَإِنْ يَرْحَمْ تُحَلَّ بِهِ وَإِنْ أَبَاهُ فَلا تَرْجُوهُ مِنْ أَحَدِ

وقال البحتري:
وَلَنْ تَسْتَبِينَ الدَّهْرَ مَوْضِعَ نِعْمَةٍ إِذَا أَنْتَ لَمْ تُدْلَلْ عَلَيْهَا بِحَاسِدِ

ولقد أحسنَ القائل:
إِنْ يَحْسُدُونِي فَإِنِّي غَيْرُ لائِمِهِمْ قَبْلِي مِنَ النَّاسِ أَهْلُ الْفَضْلِ قَدْ حُسِدُوا
فَدَامَ لِي وَلَهُمْ مَا بِي وَمَا بِهِمُ وَمَاتَ أَكْثَرُنَا غَيْظًا بِمَا يَجِدُ
أَنَا الَّذِي يَجِدُونِي فِي صُدُورِهِمُ لا أَرْتَقِي صَدَرًا عَنْهَا وَلا أَرِدُ

وقال آخر:
هُمْ يَحْسُدُونِي عَلَى مَوْتِي فَوَاحَزَنِي حَتَّى عَلَى الْمَوْتِ لا أَخْلُو مِنَ الْحَسَدِ

وقال آخر:
وَإِذَا أَتَتْكَ مَذَمَّتِي مِنْ نَاقِصٍ فَهِيَ الشَّهَادَةُ لِي بِأَنِّي كَامِلُ

وقال آخر:
أَيَا حَاسِدًا لِي عَلَى نِعْمَتِي أَتَدْرِي عَلَى مَنْ أَسَأْتَ الأَدَبْ
أَسَأْتَ عَلَى اللهِ فِي حُكْمِهِ لأَنَّكَ لَمْ تَرْضَ لِي مَا وَهَبْ
فَأَخْزَاكَ رَبِّي بِأَنْ زَادَنِي وَسَدَّ عَلَيْكَ وُجُوهَ الطَّلَبْ

وقال الشاعر:
يَا طَالِبَ الْعَيْشِ فِي أَمْنٍ وَفِي دَعَةٍ رَغْدًا بِلا قَتَرٍ صَفْوًا بِلا رَنَقِ
خَلِّصْ فُؤَادَكَ مِنْ غِلٍّ وَمِنْ حَسَدٍ فَالْغِلُّ فِي الْقَلْبِ مِثْلُ الْغُلِّ فِي الْعُنُقِ

وقال آخر:
اصْبِرْ عَلَى حَسَدِ الْحَسُو دِ فَإِنَّ صَبْرَكَ قَاتِلُهْ
كَالنَّارِ تَأْكُلُ بَعْضَهَا إِنْ لَمْ تَجِدْ مَا تَأْكُلُهْ

وقال نصَّار بن سيار:
إِنِّي نَشَأْتُ وَحُسَّادِي ذَوُو عَدَدٍ يَا ذَا الْمَعَارِجِ لا تَنْقُصْ لَهُمْ عَدَدَا
إِنْ يَحْسُدُونِي عَلَى مَا بِي لِمَا بِهِمُ فَمِثْلُ مَا بِيَ مَمَّا يَجْلِبُ الْْحَسَدَا

وقال آخر:
وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ نَشْرَ فَضِيلَةٍ طُوِيَتْ أَتَاحَ لَهَا لِسَانَ حَسُودِ
لَوْلا اشْتِعَالُ النَّارِ فِي جَزْلِ الْعَصَا مَا كَانَ يُعْرَفُ طِيبُ رِيحِ الْعُودِ
لَوْلا التَّخَوُّفُ لِلْعَوَاقِبِ لَمْ يَزَلْ لِلْحَاسِدِ النُّعْمَى عَلَى الْمَحْسُودِ

.................................................. .................................................. ....

على هذا الرابط :
http://www.alukah.net/articles/1/1632.aspx

البلسم* 21-10-2009 11:04 AM

بارك الله فيكم أخونا المشفق...

و كيف يشفى هؤلاء من مرضهم؟؟؟

@ كريمة @ 21-10-2009 12:36 PM

بارك الله فيكم أخونا المشفق

منذر ادريس 22-10-2009 01:39 PM

وفيكم بارك الله الفاضلة ام أحمد والمشرفة القديرة كريمة وجزاكم الله خيرا

أبو البراء 22-10-2009 04:24 PM

:bism:
:icon_sa1: ،،،،،،

وفيكم بارك الله أخيتي الفاضلة ( أم أحمد ) ، ليس لمثلك أن يسأل مثل هذا التسلاؤل الكريم ،/ فقد عهدتك في الشارقة صابرة محتسبة أحسبك كذلك والله حسيبك ، عموماً أهديكم هذا الرابط المتواضع :

( && هل تريد الشفاء العاجل بإذن الله عز وجل - عليك بالتالي && ) !!!


زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

أبوسند 22-10-2009 05:56 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركات


جزاك الله خير يالغالي وبارك الله فيك
والله يجعل جهدك في ميزان حسناتك
والله يكتب لك الخير حيث كان
والله يرزقك الفردوس
الاعلى

منذر ادريس 23-10-2009 05:43 AM

يا هلا بألاخ الحبيب ابو سند وبارك الله فيك على مرورك الكريم

ابونورالاسبيعي 23-10-2009 01:50 PM

جزاك الله خيرا اخي الفاضل

منذر ادريس 23-10-2009 07:05 PM

وايكم أخي الفاضل ابونورالاسبيعي وشكر الله لكم حسن مروركم ونفع الله بكم الإسلام والمسلمين

البلسم* 24-10-2009 11:21 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو البراء (المشاركة 231282)
:bism:
:icon_sa1: ،،،،،،

وفيكم بارك الله أخيتي الفاضلة ( أم أحمد ) ، ليس لمثلك أن يسأل مثل هذا التسلاؤل الكريم ،/ فقد عهدتك في الشارقة صابرة محتسبة أحسبك كذلك والله حسيبك ، عموماً أهديكم هذا الرابط المتواضع :

( && هل تريد الشفاء العاجل بإذن الله عز وجل - عليك بالتالي && ) !!!


زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0








بارك الله فيكم شيخنا الكريم


الساعة الآن 08:50 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com