![]() |
رأيت امرأة من الجن في رمضان ، لبست ثوبي فهل من خوف علي ، أرجو الافادة ؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين الصلاة والسلام على رسول الله.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا الكريم،، قبل أيام قليلة استيقظت ليلاً فرأيت امرأة لا أرى فيها إلا اللون الأسود وكانت تلبس ثيابي التي وضعتها جانباً لأرتديها اليوم التالي، وقد حدثتها قليلاً.. ثم رجعت لنومي.. في الأساس، أنا بي شيء من المس، ولكن حالتي ليست سيئة ولله الحمد والثناء... أنا أتساءل ، هل رؤيتي للجان في رمضان يشير إلى شيء؟ أو يمكنني أن اقول، هل من رأيتها مسلمة؟؟ جزيتم خيرا دعواتكم |
:bism: :icon_sa1: ،،،،،، بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ( نهى الأسلام ) ، قد تعانين من اقتران من امرأة وهي من رأيت ، لأنه وفي العادة من يعاني من ذلك يرى الجن المقترن فيه ، وأعتقد أنها مسلمة وعلم ذلك عند الله ، عموماً لا بد من معرفة السبب في ذلك الاقتران وذلك من خلال مراجعة المعالج صاحب العلم الشرعي الحاذق المتمرس 0 زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية : أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0 |
مرحبا..
جزاك الله خيرا على الاهتمام. لكن عندي إضافة.. قبل سنتين رأيت امرأة ليلاً ثم نمت واستيقظت مرة أخرى فرأيت امرأة أخرى مع الأولى. ولي طلب. أرجو منكم التعليق على المعالجات التي أقوم بها للتخلص من علتي.. أنا فقط أقرأ على الماء الذي أشربه وأذكر الله وأدعوه، وأكل التمر مع الماء في جدول منتظم، فهل هذا يشفيني بإذن الله؟؟ |
سؤال آخر،، كيف يوصف إيماني بإصابتي بهذا؟؟
|
سألتها فقط أأنتِ "فاطمة"؟ فهمهمت فقلت لها: لم أكن أعرف أنكِ ستأتين بسرعة؟
فاطمة اسم مستعار لزميلتي في الغرفة. سؤال: هل يمكنني التحدث إليها مرة أخرى عن رغبة مني؟؟ أيمكنني أن أردعها بنفسي؟ بالحوار؟ عذرا على الاسئلة الكثيرة |
الله يشفيك يارب ويمن عليك بالصحه والعافيه
اللهم أمين |
السلام عليكم.. أنتظر الإجابة..
|
:bism: :icon_sa1: ،،،،،، بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ( نهى الإسلام ) ، ابتعدي عن ذلك وتابعي ما أشرت إليك به آنفاً ، وأدعو لكم فأقول : ( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ) ( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ) ( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ) ( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ) ( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ) ( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ) ( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ) ( بسم الله ... بسم الله ... بسم الله ... ) ( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر ) ( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر ) ( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر ) ( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر ) ( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر ) ( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر ) ( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر ) زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية : أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0 |
بسم الله الرحمن الرحيم لقد أجاب الشيخ الفاضل وأفاد جزاه الله خيرا. |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم السؤال ماحكم قول الرجل أختي الغاليه أو أختى الحبيبه او عزيزتي في المنتديات؟! جواب الشيخ: حامد بن عبدالله العلي (حفظه الله) الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد : ذكرنا سابقا أن الخطاب بين الرجل والمرأة في المنتديات يجب أن يتغشَّاه أدب الحشمة ،ويتجلَّله ثوب الوقار ، ويتدثَّـر بلباس العفَّـة السابغ ، بقلب من مرض الشهوة فارغ ، وبقلم في تمييع السلام ،والكلام غير والغ ، فإمّـا إن يكون الخطاب هكذا ، من غير مبالغة في الترحيب ( مثل يا أختنا الغالية ، ما أحلى كلامك ، يامرحبا ، ونورتي المنتدى ) ،ومن غير خضوع بالقلب يشبه التشبيب ، سواء بالكلمة أو بالصورة التعبيرية ـ وردة ، باقـة ..إلخ ـ إما أن يكون هكذا ، وإلا فليغلق هذا المنتدى ، أو يُفصل فيـه النساء عن الرجال ، وذلك أفضل على أية حال والله أعلم كما وردت فتوى سابقة ، كان ما يلي من الجواب جزء منها : وأما الخطاب مع الجنس الأخر ، فليس المقصود ـ بلاريب ـ أن يكون الخطاب فظّا بين الجنسين ولا هذا من آداب الإسلام ، وقد قلت في وصف الخطاب بين الرجل والمرأة في منظومة قليلة الأبيات قديما : ـ علاقة الإخوان بالأخوات **تحكمها ثلاث دائـرات وفيها : ـ لابأس باللطف في العبارة ** ماخلت من سيِّء الإشارة غير أن التوسّع في اللطافة خطأ ، يُفضي إلى التفات القلب إلى طلب ما وراء المجاملة البريئة إلى التعلّق العاطفـــــي. وقد قال تعالى : ( إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفًا ). أي لا تتغنّج وتتكسّر في الكلام ، فتشعر من في قلبه مرض طلب الفواحش أنها رخيصة ، من ذوات الوضاعة ، منحطّة إلى استجابة ما يطلبه ! وينبغي أن يُعلم أن القلوب لاسيما تلك الرقراقة في مشاعرها ، سريعة التوجه العاطفي لاسيما إلى الجنس الآخر. وقد حصل بسبب سريان العاطفة بين الجنسين عبر الشبكات ،ووسائل الاتصال بصورة لم يسبق لها مثيل في التاريخ البشري ،حصل بسبب ذلك عواصف وأعاصير عاطفية تعصف كل ثانية من خلال شبكة الانترنت ، ووسائل الاتصال الأخرى ، فما أشدّ تلك العواطف الحميمة التي تنتقل عبر أسلاك الهواتف ، وموجات الأثير كلّ ثانية حول العالم ، قد غدت أجواء العالم اليوم ، في سخونة عاطفية مستمرة !!فهي مثــل الاحتباس الحراري الذي يعاني منه الطقـس العام! ومعلوم أن هذه هي شباك إبليس المفضّلة ، وعليها يقيم فخاخه ، وينصب شراكَه ،وأنه يترتب على ذلك إنحراف عن الشرع خطــير ، وما ضحيته سوى الفضيلة والعفـّـة ، اللذيْن هما الستار الواقعي للأخلاق الإسلامية ، والأخلاق في الإسلام مرتبطة بالعقيدة إرتباطا وثيقا ، فهما بمثابة طبقة الأوزون الذي تقي البشرية أخطارا ، لاُيتصوّر مدى بشاعتها ، بل ستر العفة ، ودرع الفضيلة ، وحصن العقيدة ، وقلعة الأخلاق ، أعظـم نفعا للبشرية من طبقة الأوزون ، بل من الماء ، والهواء ، والشمس ، لو كانوا يعلمون . ولهذا فالواجب الحذر عند التخاطب بين الجنسين ، وتجنب العبارات التي من شأنها الإشعار بطلب التفات قلب الجنس الاخر إلى كاتب العبارة إلتفاتا عاطفيــا. والخلاصة : الذي ينبغي أن يكون خطاب المرأة للرجل ، بعفوية الطهر ، وتحت رداء العفّة ،ومن وراء خمــار الحشمة الإسلامية ، فإن كان على هذا الأساس أضفى على الألفاظ ما يناسبها من الوقار ، والأدب ، والحياء ، والعكس بالعكس ، والألسنة كما قيل مغاريف القــلوب والله أعلم |
الساعة الآن 07:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com