![]() |
شرب الماء على الريق.ما موقف الطب العربي منه ؟؟ أبحث عن اجابة
هل ينصحون به أم يحذرون منه ؟
هل وضعوا له شروط ؟ من عنده خبر رجاء يخبرنا ويذكر المصدر . أنا لم أرتح لشرب الماء على الريق ؛ أحس إنه يلخبط بطني ويجيب لي آلام وحموضة وجوع . ولا أتوقع أنهم لم يتحدثوا عن هذا (فاحساسهم قوي جداً وإذا تحدثوا عن شيئ تحدثوا بالتفصيل ) من البطل الي يبحث هذه المسألة ؟ |
هل تقصد هذا
اقتباس:
هناك من يقول انه يسبب الاحساس بالجوع مع فقدان الشهية والوزن . |
لا أقصد هذا التفصيل
اقصد شرب الماء بعد الإستيقاض من النوم هل تحدث الطب العربي عن هذا أم لا ؟ |
بحثت بالإنترنت فوجدت هذه المعلومات : (وأما) شرب الماء (على الريق) قبل الأكل (وعقيب الحركة، خصوصاً الجماع) الموجب لتفتح المسام (وعقيب المسهل) الموجب لتطلب الجسد من التبريد (وعقيب الحمام) الحار (وعلى الفاكهة، وخصوصاً البطيخ، فرديء جداً) أما على الريق، فلأن الأعضاء الرئيسية بعد باقية على بردها، فالماء ينفذ فيها لعدم الغذاء المعاوق له عن النفوذ، إذ الغذاء لو كان موجوداً اختلط به الماء فلم يقدر على النفوذ، وإذا نفذ الماء في الأعضاء يُخشى من إطفائه الحرارة الغريزية، فيوجب الهلاك بغتةً أو الاستسقاء بوصوله إلى الكبد، وكلما كان أبرد كان أردأ. وأما بعد الحركة، والجماع، والحمام، فلجذب الأعضاء للماء حينئذ كثيراً، فيكون حاله حال الشرب على الريق. وأما بعد المسهل، فلأن إفراغ المسهل للرطوبة أوجب تطلب الأعضاء للماء كثيراً، فيحتمل حدوث الأمر السابق. وأما على الفاكهة، فلأنه تجتمع رطوبة الماء مع رطوبة الفاكهة، وخصوصاً البطيخ الذي هو أكثر الفواكه رطوبة وأسرعها فساداً، وذلك سبب لفساد الفاكهة في المعدة وعدم هضمها، ثم إنه لا فرق في المحذور المتقدم (ماءاً كان المشروب أو شراباً) والشراب أضر، كما لا يخفى. (فإن لم يكن بَدٌّ) من شرب الماء في الأحوال المتقدمة لعطش كثير (فقليل من كوز ضيق الرأس، امتصاصاً) إذ القليل خير من الكثير، وتضييق رأس الكوز يعين في عدم وصول الماء مرة إلى المعدة، لينجذب إلى الأعضاء، وإنما ينحدر تدريجاً مما يوجب كسر سورته، والامتصاص يوجب حرارة الماء بالفم والمجاري، فلا يرد على المعدة بارداً ليؤذي، وتقوى الحرارة الغريزية حينئذ على مقاومته لئلا يضر. (وكثيراً ما يكون العطش من بلغم لزج) في المعدة، فتطلب الطبيعة الماء ليحل البلغم ويزول، لكن الماء لا يقدر على حله لسرعة زوال الماء ونفوذه لرقته، فتطلب الماء ثانياً وثالثاً (أو من بلغم مالح) يلدغ المعدة، فتطلب الماء لإزالته (وكلما روعي هذا العطش بالشرب) للماء (ازداد) العطش، لأن الماء يزيد في غلظ ذلك البلغم فيزداد العطش، لأنه كلما كانت المادة أكثر كان المفعول أكثر (فإن صبر عليه) أي على العطش (نضجت الطبيعة بالتسخين للمادة المعطشة وإذابتها) إذ تعمل الطبيعة فيها وتهضمها وتذيبها، فيسكن العطش من نفسه. (ولهذا) الذي ذكرنا، من أن هذا العطش من البلغم (كثيراً ما يسكن بالأشياء الحارة كالعسل) لأن الحرارة تُزيل البلغم لمضادتها له، ثم لا يخفى أن المصنف قد تعرض هنا للشرابـ أي الخمر ـ بصورة مسهبة وحيث إنه محرم، خارج عن محل ابتلاء المسلم، أضربنا عنه صفحاً. |
السلام عليكم عن تجربه شخصيه كنت في البدايه عندما اشرب كاس ماء على الريق كنت اشعر بالم في بطني وغثيان ولكن عندما استمريت على شرب الماء على الريق لاحظت والحمدلله ان الصداع الذي كان ياتيني بصفه مستمره قد خف كثيرا وكنت اعاني من الم في كليتي والحمدلله خف
|
كنت استخدم الماء البارد وكانت والدتي تستخدم الماء الفاتر على الريق
سبحان الله الماء الفاتر ياتي بنتيجه عجييبه في تنظيف البطن من رواسب الطعام والسبب ان الماء البرود تشتد على حسب قانون الحديد يشتد بالبروده ويتمدد بالحراره |
الإكثار من شرب الماء على الريق يضر بالبدن و يضعفه كما ذكر ذلك ابن القيم رحمه الله
أما شربه لمدة ليست بطويلة فنافع له |
اقتباس:
وأين ذكر هذا ابن القيم رحمه الله . |
الساعة الآن 06:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com