إذا أردت التأكد من نفسك هل أنت سليم أم مصاب ( اتبع الآتي ) !!!
 

بسم الله الرحمان الرحيم
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده وعلى آله وصحبه اجمعين اما بعد
إذا اردت اخي واختي ان تعرف نفسك هل انت مصاب او انت مصابة او انك سليم فاتبع الآتي
إجلس على كرسي مرتفع بحيث قدميك لاتلامس الارض وباعد بينهما وضع كفيك على فخذيك بعيدة
عن ركبتيك ولا تسند ظهرك على أي شيء ثم كرر
لآإله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت بيده الخير وهو على كل شيء قدير
100 مرة فإن شعرة باي الم في احد اعضائك اوشعرت بنوع مكن الاختناق فاعلم بأنك مصاب
واعرض نفسك على احد المشائخ الموثوق بهم وإذا لم تشعر بأي الم اوضيق او إختناق فاعلم بأنك إن شاء الله سليم وبين نتيجتك هنا لمساعدتك وألرجوا عدم حذف الموضوع حتى تروا النتيجه
هذا وفوق كل ذي علم عليم
المستعين بالله
أحمد علولي الحازمي
جازان ضمد

الأخ المكرم ( أبو حازم ) حفظه الله ورعاه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

اعلم يا رعاك الله اننا نحرص كل الحرص على إيصال المعلومات القيمة والنافعة لمشرفي وأعضاء وزوار منتدى الرقية الشرعية ما لم تكن تخالف تلك المعلومات القواعد والأسس والأحكام المتعلقة بهذا العلم ، ولا يمكن أنم نقوم بحذف أي موضوع طالما كان صاحبة ملتزم بذلك ، وأما الطريقة المذكورة فهذه تتبع الخبرة والممارسة ، فإن ثبت لها نفع في تحديد الأمر المشار إليه وهو الاقتران فنعما بها ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

جزاك الله كل خير وقد سمعت عنك الكثير وأسال الله أن يكفيك شر الحاسدين والظالمين وأسال الله أن يرزقك الدرجات العلى من الجنة على ماتقدمه لأخوانك المسلمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

اخي ابو حازم هل جربت انت او احد تعرفه هذه الطريقة ؟

و مامدى خبرتك بالرقية؟

وما السر في هذه الطريقة بالذات ( مباعدة الأرجل والجلوس على كرسي عالي وغيرها )؟


وآسف على الإطالة وجزاك الله خيراً ووفقك لما تحبه وترضاه.

أولاً بارك الله فيكم أخي الحبيب ( أبو حازم ) وأسأل الله أن يكتب لكم من الدعاء بمثل ما دعوتم وزيادة 0

فقط أريد أن أبين لأخونا الفاضل ( تعبان ) أن أمور الرقية الشرعية لها جانبان :

الأول : الطرق الشرعية : وهذه لا يجوز الإخلال بأي جزئية من جزئياتها حيث أنها توقيفية تعبدية كما يلبين ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - 0

الثاني : الطرق الحسية : وهذه أمور تتبع الخبرة والممارسة مع الانتباه لضوابط استخدم تلك الطرق وهي على النحو التالي :

1)- إثباتها كأسباب حسية للعلاج والاستشفاء بإذن الله تعالى :

فالدواء لا بد أن يكون تأثيره عن طريق المباشرة لا عن طريق الوهم والخيال ، فإذا ثبت تأثيره بطريق مباشر محسوس صح أن يتخذ دواء يحصل به الشفاء بإذن الله تعالى ، أما إذا كان مجرد أوهام وخيالات يتوهمها المريض فتحصل له الراحة النفسية بناء على ذلك الوهم والخيال ويهون عليه المرض وربما ينبسط السرور النفسي على المريض فيزول ، فهذا لا يجوز الاعتماد عليه ولا إثبات كونه دواء ، وأما الضابط لكل ذلك فهو التجربة والممارسة من قبل أهل العلم الشرعي الموثوقين المتمرسين الحاذقين في صنعتهم الملمين بأصولها وفروعها 0

2)- عدم الاعتقاد فيها :

ولا يجوز بأي حال من الأحوال الاعتقاد في هذه الاستخدامات وأنها تؤثر أو تنفع بنفسها أنما هي أمور جعلها الله سبحانه أسبابا للعلاج والاستشفاء بإذنه تعالى 0

3)- خلوها من المخالفات الشرعية :

بحيث لا تحتوي كافة تلك الاستخدامات على أمور محرمة شرعا ، أو قد ورد الدليل بالنهي عنها 0

4)- سلامة الناحية الطبية للمرضى :

ومن الأمور الهامة التي يجب أن تضبط كافة تلك الاستخدامات مراعاة سلامة الناحية الطبية ، فلا يجوز مطلقا اللجوء إلى ما يؤدي لأضرار أو مضاعفات نسبية للمرضى ، وقد ثبت من حديث ابن عباس وعبادة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( لا ضرر ولا ضرار ) ( السلسلة الصحيحة 250 ) وكل ذلك يؤكد على اهتمام المعالِج بالكيفية الصحيحة للاستخدام لما يؤدي إليه من نتائج فعالة وأكيدة بإذن الله تعالى ، وكذلك لعلاقتها الوطيدة بسلامة وصحة المرضى ، ومن هنا كان لا بد للمعالِج من إيضاح بعض الأمور الهامة للمرضى والمتعلقة بطريقة الحفظ والاستخدام ، وهي على النحو التالي :

أ - الكمية المستخدمة 0
ب- طريقة الاستخدام الصحيحة والفعالة 0
ج - طريقة الحفظ الصحيحة 0
د - فترة الاستخدام 0

ويستطيع المعالِج الاستعانة بالمراجع الطبية أو المتخصصة في هذا الجانب ، لمعرفة تلك المعلومات وتقديمها للمرضى ، بحيث يكون مطمئنا على النتائج الفعالة والأكيدة ، دون التخبط في طرق استخدام الأدوية الطبيعة آنفة الذكر ، أو الكيفية الخاصة بها ، والتي قد تؤثر بشكل أو بآخر على صحة وسلامة المرضى 0 والأولى أن يقوم المعالِج بإرشاد المرضى لمراجعة أهل الخبرة والدراية ممن حازوا على إجازات علمية في الطب العربي ليقدموا لهم المعلومات الصحيحة والدقيقة عن كيفية الاستخدام 0

5)- عدم مشابهة السحرة والمشعوذين :

ومن ذلك الإيعاز للمرضى باستخدام بعض البخور التي تشابه العمل الذي يقوم به السحرة والمشعوذون في طرق علاجهم ، مما يؤدي بالآخرين لنظرة ملؤها الشك والريبة للرقية والعلاج والمعالِج 0

6)- عدم المغالاة :

ومن الأمور التي لا بد أن يهتم بها المعالِج غاية الاهتمام في كافة الاستخدامات المتاحة والمباحة هو عدم المغالاة فيها بحيث يصرف الناس عن الأمر الأساسي المتعلق بهذا الموضوع وهو الرقية الشرعية الثابتة في الكتاب والسنة 0

7)- عرض كافة تلك الاستخدامات على العلماء وطلبة العلم :

وهذا مطلب أساسي يتعلق بكافة الاستخدامات ، حيث أن بعض الأمور تتضمن دقائق وجزئيات قد تخفى عن الكثيرين وقد تحتوي في طياتها على أمور منافية للعقيدة أو مخالفات شرعية لا يقف على حقيقتها ولا يحدد أمرها إلا العلماء الربانيين 0

أما الدعاء المذكور ، فهو ثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقد ثبت من حديث أبو هريرة - رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من قال في يوم مائة مرة لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير كان له عدل عشر رقاب وكتبت له مائة حسنة ومحي عنه مائة سيئة وكن له حرزا من الشيطان سائر يومه إلى الليل ولم يأت أحد بأفضل مما أتى به إلا من قال أكثر ( متفق عليه ) .

أما بخصوص الوضعية التي أشار إليها الأخ الحبيب أبو حازم فاعلم يا رعاك الله أن هناك بعض الأوضاع قد تؤثر على الجن والشياطين بكيفية لا يعلمها إلا الله ، ولا يمنع من استخدام مثل تلك الطرق طالما أنها تتعلق بالجانب الحسي كما أشرت أنفاً ، والله تعالى أعلم 0

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ،،،

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

عُلِم

وجزاك الله خيراً ياشيخنا ابو البراء
وجزى الله الشيخ ابوحازم خيراً
ووفقكما لما يحبه ويرضاه

وإياكم أخي الحبيب ( تعبان ) ، وهل تسمح لي أن أغير أسمكم إلى ( فرحان ) تفائلاً ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

جزاك الله كل خير أخي الحبيب أبو البراء على التوضيح

وأقول لأخينا تعبان أسال الله أن يجعلك مرتاح كل عمرك
وأما عن الجلسه التي ذكرتها على الموضوع فهي لأن الجسم يكون في حالة غسترخاء تام وقابل للإستجابة السريعه وبعض المصابين كانوا لايعرفون أنهم مصابون وعندما جربوها شعروا بإصابتهم بل إن البعض الأخر صرع قبل أن يكمل وهم لم يكونوا يعلمون بإصابتهم مطلقا والسلام عليكم
محبكم في الله
أحمد الحازمي

اخي ابو البراء جزاك الله خيرا
ولكن بالنسبة للإسم فأعتقد انه مناسب للذي مثلي :
امي و ابي يعانون من السحر بل اكثر من سحر، وايضا اكثر من عين وكذلك اخواني، ولهم اكثر من عشرين سنة
وأبي الآن يرفض القراءة عند المشايخ ويقول بانه معافي وليس فيه شيء.
والأمور محتاسه والله يكون في العون.

واتركلك الحرية في اختيار الاسم، ضع لي اي اسم تريده.




أما انت يا اخي ابو حازم فقد صدقت فقد قرأت مرة بانه يجب الجمع بين الرقى الشرعية والعلاجات النفسية من حبوب وتمارين وغيرها وذلك لزيادة فرص نجاح العلاج.

وجزاكم الله خيرا

جزاك الله خير ولكن نصيحتي لك أنك لاتستخدم علاج النفسيه وساكتب لك علاج سيساعدك على النوم لاحقابإذن الله تعالى